THE ULTIMATE GUIDE TO الصدمة الثقافية

The Ultimate Guide To الصدمة الثقافية

The Ultimate Guide To الصدمة الثقافية

Blog Article



نصيحة ماتيك: كن على استعداد للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك. قبل الانتقال، كان خوفي الأكبر هو كيفية التأقلم مع الطعام والتوابل.

إقرأ أيضاً: فوائد تعلّم اللغات الأجنبيّة اجتماعيّاً ونفسيّاً

- الاختلاط بالجنسيات المختلفة في وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الدردشة.

مرحلة الصدمة الثقافية العكسية، تكون هذه المرحلة بعد التأقلم الكامل مع البلد التي سافر لها ثم العودة للديار خصوصًا لو كان بعد سنوات عديدة، فيشعر الشخص بعدم التأقلم مع بلاده ويمر بالمراحل السابقة نفسها.

مارس التمارين الرياضية: من شأن التمارين الرياضية أن تساهم في تحسين مزاجك. كما تسهم المشاركة في أنشطة محلية بإقامة الروابط مع ثقافة البلد المضيف.

تعلم ثقافة وحضارة الدولة يساعدك أيضًا في التأقلم بشكل أسرع.

لدى تذكر تجربتي السابقة، مصطلح “الصدمة الثقافية” لا يبدأ حتى في وصف تلك الرحلة. كانت الحياة مختلفة تمامًا في بلدتي الريفية. حتى الانتقال من مكان إلى آخر – مثلاً من وسط المدينة إلى البلدات المجاورة – مغامرة بحد ذاتها. ضع في اعتبارك أنه لم يكن هناك اضغط هنا محطات للحافلات، بل كانت تتوقف حسب رغبة المسافرين والسائق.

محاولة عدم فرض رأيي الشخصي على من هم حولي، والعكس. فتبادل الثقافات لا يعني إجبار الآخر على احترام رأيي.

بعد المثالية وقبل الدوام في مكان المقصد ، تحدث عملية الحفاظ على بعض الممارسات الثقافية الخاصة ، وفي نفس الوقت تدمج ممارسات مجتمع الانتماء.

يعد تعزيز الثقة أمراً ضرورياً عندما يجد الشباب والمراهقون أنفسهم في بيئة جديدة بعيداً عن الأسرة والأصدقاء، فسوف يترتب عليهم التغلب على التحديات وحل المشكلات بأنفسهم، وإنَّ هذه الاستقلالية التي يتم تطويرها بشكل مستقل تمنح المراهقين شعوراً بالثقة مبنية على الإنجازات الشخصية.

يُظهِر فهم مراحل الصدمة الثقافية في أثناء السفر أنَّ التكيف مع بيئة ثقافية جديدة ليس مسألة بسيطة؛ بل إنَّ  التي يجلبها الاندماج في ثقافة جديدة تتطلب صبراً وتفهماً عميقاً للعوامل المحيطة بالتفاعل الثقافي؛ وذلك من خلال التقبل والتعلم المستمر لثقافات البلد المضيف.

- اهم شيء هو تعويد النفس على عدم امتلاك الحقيقة، فإدرانا لا نملك كل الحقيقة سيجعلنا منفتحين على الغير، ونتقبل اختلافنا عنهم واختلافهم عنا، دون الدخول في صراع من الافضل والاحسن.

تخيل الآن أنك تشاهد نفس الفيلم، ولكن مع مسار صوتي مختلف. مع افتتاح المشهد، تصبح الموسيقى ناعمة ومهدئة، مع لمسة من الحزن. ترى البطلة جالسة على مقعد الحديقة وتشعر بالوحدة.

وينعم بمغامرة ممتعة، ولكن تنتهي هذه المرحلة بشكل سريع غالبًا، وبسبب هذه المرحلة لا يلاحظ الأشخاص الذين يسافرون لوقت قصير الصدمات الثقافية.

Report this page